بين الشوارع صوت بيحوم لقبوه عبدو المظلوم قالوا مرة كان مغروم بأرملة من بيت سلوم قبرت قلبها والمرحوم ونكرت صوته للمظلوم عبدو يللى كان مغروم قرر عن الحب يصوم
نسوان الحى مصمودين ببيوت رجالها المخمورين شوفى يا جارة شوفى مين اجا يغنى ها المسكين بيتدلوقوا محمومين على الشارع مصفوفين بإنتظار عبدو المسكين ليغنى بصوته الحزين
ورد خذى ورد يا ورد ورد أحلى ورد يا ورد ما إلو أريح هل الورد دونك يا ورد يا ورد