جوقة: خليج كسيف، مثل إعصار، موجات الملاحة الساحليه! إحالة مثل الحصان، مثل أسد، مثل ليلة، مثل الرعد مع فلاش! خليج كسيف، مثل إعصار، موجات الملاحة الساحليه! إحالة مثل الحصان، مثل أسد، مثل ليلة، مثل الرعد مع فلاش!
مطالب الشجعان الانتقام وينظر إلى الموت كما الفرح. لسحق الأصنام الدنيوية، لديه الحجارة فقط. انه يلقي عليهم كما لو كانوا في خوف يضرب الجدار! انه يكره الذل وذهب إلى نسج الاستفادة من شهرته. كما فارا من وجه العدالة، تعبت من الظلام، ويسارع إلى الغطس في اليوم. كنجم تجول، فإنه يطفو في المدار بسالة. ومن غير راضين انه مع الدنيوية. وأمامه جدار الظلم.
جوقة. انه استجاب لنداء الضمير، عندما دعا الأقصى على المدافعين. كان يغني الحب حتى الموت، وتنتشر هذه الأغنية حتى الآن. أقامت الخداع المحتل الذي كلاء العمل بحماس، السماح الوعد كلمة لإنشاء ورسم موقف المر له.
جوقة. بدأ العدو عمله مع الإرهاب، وينتهي من الجوع والحصار. وقال انه حطم أنه ليس المجلس، وقال انه يبرر كل الماكرة الشر. هدنة البعيدة حتى غزة في الإذلال. واشتعل بركان أن الإيمان من التلمود.
جوقة. تقترب قلعتهم بحذر والجدران الارتفاع العالي. ولكن هذه رشقات نارية من الغضب وبيرس مخالب. هل ترى مماثل لهيب، أتاكان لهم النصر على العمال. وليس هناك تباطؤ وتيرة حتى العدو لا توقع على الاستسلام وفاته!
إحالة مثل الحصان، مثل أسد، مثل ليلة، مثل الرعد مع فلاش! خليج كسيف، مثل إعصار، موجات الملاحة الساحليه! إحالة مثل الحصان، مثل أسد، مثل ليلة، مثل الرعد مع فلاش! مطالب الشجعان الانتقام وينظر إلى الموت كما الفرح. لسحق الأصنام الدنيوية، لديه الحجارة فقط. انه يلقي عليهم كما لو كانوا في خوف يضرب الجدار!